التعامل مع القلق المرضي
وذلك لأن التوتر يساهم في زيادة القلق من الإصابة بالأمراض، ويمكنك مثلًا ممارسة التنفس العميق والاسترخاء والتأمل للتخفيف من التوتر.[٢]
الاستجابة للشخص السلبي بهدوء بعيدًا عن العدوانية التي يتوقع أن يُجاوب بها أمر مهم، لأن التعامل معه بطريقة معاكسة لتوقعاته سيجعله أكثر راحة،[٣] ومن ناحية أخرى يُمكن استخدام أسلوب اللعب في موضوع الحديث وتغييره لأمور ترفيهية يشعر معها الشخص السلبي ببعض المتعة.[٤]
دراسة القلق نفسه والتعرف عليه، دون واحتفظ بمذكراتك عندما تكون في أفضل حالاتك أو أسوأها.
أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /
إذ تزيد هذه الأدوية تركيز السيروتونين بالتأثير على قبط السيروتونين المنتظم، وبعض أنواعها التي تعطى في حالات القلق تتضمن:
ضغوط الحياة المختلفة: مثل بعض التجارب الصعبة ونتائجها السيئة على الفرد.
بعد أن تحدد الأسباب التي ملأت نفسك بالمشاعر السلبية، ابحث عن حل لتغييرها، ولا تستسلم لحالها، فإن كان السبب ضغط العمل، عليك أخذ إجازة لإعادة التوازن لمشاعرك، وإن كان السبب ضغوطات عائلية، فجِد حلولاً للتعامل مع المشكلات بطريقة أكثر جدوى، ولا تَدُر في المكان نفسه، فعليك إعادة هيكلتك المعرفية؛ أي تغيير الطريقة التي تتعامل فيها مع المعلومات والأحداث التي تمر بها بشكل يساعد على التخلص من المشاعر السلبية والتوتر والقلق الذي تسببه لك.
كذلك كرر الأمر قبل تنفيذ مهام العمل، يمكنك دائمًا تذكر الجمل "يمكنني القيام بذلك" أو "أثق في قوتي الداخلية"، أو الأفضل من ذلك كله قلها بصوت عالٍ.
وأخيراً في حال استمرار التفكير الزائد عن اللزوم وعدم القدرة على مجابهته، ينصح باللجوء إلى طلب المساعدة المتخصصة عبر زيارة معالج أو طبيب نفسي للدعم والمشورة ومجابهة التفكير المفرط بطريقة فعالة.
وانا هنا افضل انطباع شخص محترم ومحترف ولكنه صارم وقوي وواعي
المواجهة المبدئية مع الأشياء التي تثير قلقك نوعا ما وجرب مواجهتها والتحكم به.
يعتمد علاج القلق على الأعراض الموجودة وشدتها، ويقوم بشكلٍ أساسي على العلاج النفسي والدوائي.
في حين أن القلق المنتظم ينحسر ويتدفق وفقًا للأحداث التي يعتبرها معظم الناس مرهقة، فإن اضطراب القلق يعني أنك تستجيب بضغط غير متناسب لمزيد من الأحداث في الحياة اليومية.
ولكن كما قلت القلق شئ كلنا نشعر بالقلق ولكن بدرجات متفاوتة وهناك من يظهى قلقه للعلن وهناك ومن بحتفظ به لنفسه.